كشفت منظمة «هرانا» لنشطاء حقوق الإنسان في إيران (HRA)، أن عدد قتلى الثورة ضد نظام الملالي ارتفع أمس (الأحد) إلى 419 قتيلا على أقل تقدير، بينهم 60 طفلاً، بعضهم لم يتجاوز الـ8 سنوات.
وأفادت في تقرير نشرته على موقعها، اليوم (الإثنين)، بأنه حتى 20 نوفمبر تم تنظيم مسيرات احتجاجية في 142 جامعة في أرجاء إيران، واعتقلت قوات الأمن ما لا يقل عن 540 طالبا.
تزامن ذلك مع تجدد الاحتجاجات في المدن الكردية غرب إيران حتى الساعات الأولى من فجر اليوم، بعد نقل وحدات من الحرس الثوري والقوات الخاصة إلى مدينة مهاباد الكردية في أذربيجان الغربية. وأكد ناشطون مقتل 3 متظاهرين برصاص قوات الأمن، بينهم طفل، نزلوا إلى الشوارع في مدينتي جَوانرود وبيرانشهر لدعم أهالي مهاباد المحتجين.
وذكرت شبكة حقوق الإنسان الكردستانية أن الاحتجاجات الشعبية استمرت دون انقطاع وبمشاركة واسعة من الجماهير الكردية في عدة أحياء في مهاباد، مثل شيلانان وباغ شايغان. في حين انتشرت قوات مكافحة الشغب والحرس الثوري المسلحين بـ«أسلحة خفيفة ومتوسطة» في الساحات الرئيسية بمهاباد، كما نشرت وحدات الجيش والوحدات الخاصة في الحقول المحيطة بالمدينة.
وأفادت في تقرير نشرته على موقعها، اليوم (الإثنين)، بأنه حتى 20 نوفمبر تم تنظيم مسيرات احتجاجية في 142 جامعة في أرجاء إيران، واعتقلت قوات الأمن ما لا يقل عن 540 طالبا.
تزامن ذلك مع تجدد الاحتجاجات في المدن الكردية غرب إيران حتى الساعات الأولى من فجر اليوم، بعد نقل وحدات من الحرس الثوري والقوات الخاصة إلى مدينة مهاباد الكردية في أذربيجان الغربية. وأكد ناشطون مقتل 3 متظاهرين برصاص قوات الأمن، بينهم طفل، نزلوا إلى الشوارع في مدينتي جَوانرود وبيرانشهر لدعم أهالي مهاباد المحتجين.
وذكرت شبكة حقوق الإنسان الكردستانية أن الاحتجاجات الشعبية استمرت دون انقطاع وبمشاركة واسعة من الجماهير الكردية في عدة أحياء في مهاباد، مثل شيلانان وباغ شايغان. في حين انتشرت قوات مكافحة الشغب والحرس الثوري المسلحين بـ«أسلحة خفيفة ومتوسطة» في الساحات الرئيسية بمهاباد، كما نشرت وحدات الجيش والوحدات الخاصة في الحقول المحيطة بالمدينة.